در اين باره بايد دو نكته را از يكديگر تفكيك كرده، جداگانه مورد بررسى قرار داد:
يك. حاكمان و كارگزاران حكومت دينى بايد چه موضعى در برابر «امر به معروف و نهى از منكر» اتخاذ كنند؟
دو. افراد ياد شده در عمل، چه مى كنند و واقعيت هاى موجود در حكومت هاى دينى چه وضعيتى را نشان مى دهد؟
حاكمان دين بايستى امور زير را رعايت كنند:
1 – بسترى در جامعه فراهم كنند كه افراد، بتوانند به خوبى بر رفتار آنان نظارت كرده، صحيح را از نادرست باز شناسند و به هنگام لزوم، بتوانند به راحتى، رهنمودهاى لازم را به مسئولان ارائه كنند.
2 – رهنمودها و امر به معروف و نهى از منكر مردم را بدون هيچ گونه پيش داورى و با تقواى لازم، مورد مطالعه و بررسى قرار دهند. آنان اگر پس از بررسى هاى لازم، سخن مردم را درست يافتند، با شهامت و شجاعت آن را بپذيرند و تسليم آن گردند و اگر آن را بر خطا يافتند، با منطقى استوار و بيانى نرم پاسخ دهند، و يا كريمانه از آن درگذرند.
اما اينكه حاكمان در حكومت دينى، تا چه اندازه نسبت به امر به معروف و نهى ازمنكر پذيرش دارند، بايد گفت: كلمه «حاكمان»، تعبيرى كلى و تا حدودى ابهام آميز است؛ يعنى، دقيقا مشخص نيست چه كسانى و تا چه رده هايى مورد نظر است. افراد بسيار متفاوتند و نمى توان پاسخ قاطعى ـ كه شامل همگان شود ـ ارائه داد. اما بايد حاكمان، از شايسته ترين افراد جامعه و حدالامكان افرادى حقيقت پذير و واقع نگر انتخاب شوند. هر اندازه در انتخاب اين افراد، دقت نظر بيشترى به عمل آيد؛ ميزان پذيرش امر به معروف و نهى از منكر بيشتر خواهد بود.
اما اينكه حكومت دينى در طول تاريخ، چه تجربه اى را نشان داده است؛ بايد گفت: نمونه هاى برجسته و عينى حكومت دينى، حكومت پيامبر (صلی الله علیه وآله) و اميرالمؤمنين (علیه السلام) بوده است. رسول اكرم (صلی الله علیه وآله) در دوران حكومت الهى خود، چنان مردمى رفتار مى كرد و فضايى پديد آورده بود كه با وجود عصمت آن حضرت؛ هر كسى مى توانست به راحتى، در حوزه مسائل اجتماعى و رفتارى پيامبر (صلی الله علیه وآله) اظهار نظر كند.
جانشين حقيقى آن حضرت، اميرالمؤمنين (علیه السلام) نيز همين گونه رفتار مى كرد. برخوردهاى اميرالمؤمنين (علیه السلام) نشانگر اين واقعيت است كه آن حضرت، خواستار تربيت جامعه به نحوى بودند كه هرگز بين خود و مسئولان جدايى احساس نكنند و به راحتى سخنان خود را با آنان مطرح نمايند.
یكى از سخنان ارزشمند آن حضرت ـ كه به زيباترين شكلى از چنين رابطه اى پرده برمى دارد ـ اين است:
«خوش ندارم گمان كنيد كه دوست دارم مرا بستاييد و ثنا گوييد … پس با من آن گونه كه با گردن كشان سخن گويند، سخن مگوييد … نمى خواهم مرا بزرگ انگاريد … پس از گفتن حق يا راى زدن در عدالت باز نايستيد …».[1]
چنين برخوردى، به جامعه «شخصيت» مى دهد و آنان را براى اظهار نظر و انتقاد و امر به معروف و نهى از منكر، تا بالاترين سطوح اجتماعى، آماده مى سازد. شبيه همين روش در سيره امام خمينى رحمه اللهنيز مشاهده مى شود. ايشان مى فرمايد:
«همه ملت موظفند كه نظارت كنند بر امور، نظارت كنند اگر من يك پايم را كنار گذاشتم، كج گذاشتم، ملت موظف است بگويد پايت را كج گذاشتى، خودت را حفظ كن».[2]
نيز مى فرمايد: «بايد مسلمان اين طور باشد كه اگر هر كه مى خواهد باشد، خليفه مسلمين و هر كه باشد اگر ديد پايش را كج گذاشت، شمشيرش را بكشد كه پايش را راست بگذارد».[3]
فهرست آيات و روايات
الف. آيات
«وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ» ··· 28 و 13
«اَلَّذينَ اِنْ مكَّنّاهم فِى الاْرْضِ اَقامُوا الصَّلوةَ وَ ءاتُوا …» ··· 53 و 21
«إِنِ الْحُكْمُ إِلاّ لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَ هُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ» ··· 107 و 25
«أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَ هُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ» ··· 25
«إِنِ الْحُكْمُ إِلاّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاّ تَعْبُدُوا إِلاّ إِيّاهُ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ …» ··· 25
«إِنِ الْحُكْمُ إِلاّ لِلّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ عَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ» ··· 25
«وَ هُوَ اللّهُ لا إِلهَ إِلاّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُ …» ··· 25
«وَ لا تَدْعُ مَعَ اللّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلاّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلاّ …» ··· 26
«وَ إِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قالَ إِنِّي جاعِلُكَ …» ··· 47 و 26
«وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ» ··· 26
«أَلَيْسَ اللّهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ» ··· 26
«وَ إِنْ كانَ طائِفَةٌ مِنْكُمْ آمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَ طائِفَةٌ لَمْ …» ··· 27
«وَ اتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَ اصْبِرْ حَتّى يَحْكُمَ اللّهُ وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ» ··· 27
«إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ بِحُكْمِهِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ» ··· 27
«وَ مَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللّهِ ذلِكُمُ اللّهُ رَبِّي …» ··· 27
«أَ فَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ …» ··· 27
«وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظّالِمُونَ» ··· 28
«يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ» ··· 28
«اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ …» ··· 28
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ …» ··· 28
«وَ لَنْ يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكافِرِينَ عَلَى الْمُؤمِنِينَ سَبِيلاً» ··· 148 و 29
«لا يَتَّخِذِ الْمُؤمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤمِنِينَ وَ مَنْ …» ··· 29
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ …» ··· 29
«أَ فَمَنْ كانَ مُؤمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ» ··· 34 و 29
«وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النّارُ وَ ما لَكُمْ مِنْ …»··· 30
«فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَ لا تُطِعْ مِنْهُمْ اثِماً أَوْ كَفُوراً» ··· 30
«وَ لا تُؤتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللّهُ لَكُمْ قِياماً» ··· 30
«وَ لا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ» ··· 30
«وَ لا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَ اتَّبَعَ هَواهُ وَ كانَ أَمْرُهُ فُرُطاً» ··· 30
«أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَ اتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ» ··· 30
«قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ …» ··· 31
«فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ» ··· 31
«اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَ لا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ قَلِيلاً …» ··· 31
«قُلْ أَطِيعُوا اللّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ … » ··· 32 و 31
«وَ أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ» ··· 32 و 31
«إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ …» ··· 32
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ لا تُبْطِلُوا …» ··· 32
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَ أَنْتُمْ …» ··· 32
«وَ ما كانَ لِمُؤمِنٍ وَ لا مُؤمِنَةٍ إِذا قَضَى اللّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ …» ··· 108 و 32
«إِنَّ اللّهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَ زادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَ الْجِسْمِ وَ اللّهُ …» ··· 33
«قالَ اجْعَلْنِى عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّى حَفِيظٌ عَلِيمٌ» ··· 33
« … هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَ مَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ هُوَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ» ··· 34
«قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ» ··· 34
«أَ فَمَنْ يَهْدِى إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّى إِلاّ أَنْ يُهْدى …» ··· 34
«اِنَّما اَنْتَ مُذَكِّرٌ، لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِر» ··· 38
«لا اِكْراهَ فِى الدّين» ··· 38
«وَ ما عَلَى الرَّسوُلِ اِلاّ اْلبَلاغُ» ··· 38
«لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَ أَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَ الْمِيزانَ لِيَقُومَ النّاسُ …»··· 40و52
«وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطّاغُوتَ …» ··· 52
«هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُم …» ··· 52
«… وَ يَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَ الْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ …» ··· 52
«إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤتُونَ» ··· 107
«أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ فَاللّهُ هُوَ الْوَلِيُّ» ··· 108
«النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ …» ··· 108
«أَطِيعُوا اللّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ» ··· 108
«فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ» ··· 124
«إِنَّ اللّهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً» ··· 152
«كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ تَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ …» ··· 154
ب. روايات
«حلال محمد حلالٌ ابدا الى يوم القيامة و حرامه حرامٌ ابدا …» ··· 19
« … وَ لَمْ نوُدِىَ بِشَى ءٍ مِثْلَ ما نوُدِىَ بِالْوِلايَةِ»··· 22
«لابد للناس من امير برٍّ او فاجر» ··· 41
«الدنيا دنياءان: دنيا بلاغ و دنيا ملعونه» ··· 41
«بالدنيا تحرز الآخره» ··· 41
«لابد للناس من امير برٍّ او فاجر» ··· 41
«لا تزال هذه الامة مستقيما امرها، ظاهرة على عدوّها، حتى …» ··· 48
«انا سيدالنبيّين و على بن ابيطالب سيّد الوصيّين و ان اوصيائى …» ··· 48
«مجارى الامور و الاحكام على ايدى العلماء بالله الامناء …» ··· 66 و 56
«من نصب نفسه للناس اماما فليبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم غيره» ··· 57
«الناس على دين ملوكهم» ··· 57
«ان احق الناس بهذاالامر اقويهم عليه و اعلمهم بامرالله فيه» ··· 148 و 66
«حلال محمد حلال الى يوم القيامة و …» ··· 67
«ما تعارفه الناس و ساروا عليه من قولٍ او فعل او ترك و يسمى العادة»··· 76
«لاطاعة لمخلوق فى معصية الخالق» ··· 122 و 94 و 82
«يابن ابيطالب لك ولاء امتى فان ولّوك فى عافية و اجمعوا …» ··· 113 و 111
«مَنْ اَصْبَحَ وَ لَمْ يَهْتَمَّ بِاُموُرِ الْمُسْلِمينَ فَلَيْسَ بِمُسْلِمٍ» ··· 154 و 129
«اَيُّهَا النّاس اِنَّ آدَمَ لَمْ يَلِدْ عَبْدا وَ لا اَمَةً وَ اِنَّ النّاسَ كُلُّهُمْ اَحْرارٌ» ··· 134
«لا تَكُنْ عَبْدَ غَيْرِكَ وَ قَدْ جَعَلَكَ اللّه حُرّاً» ··· 134
«ان عملك ليس لك بطعمة ولكنه فى عنقك امانة» ··· 149 و 141
«اللهم انك تعلم انه لم يكن الّذى كان منّا منافسة فى سلطان و …» ··· 142
«اما بعد! فقد شركتك فى امانتى …» ··· 149
«فلعمرى، ما الامام الاالحاكم بالكتاب، القائم بالقسط، الدائن …» ··· 150
«عن ابيجعفر (علیه السلام) قال: قال رسول الله (صلی الله علیه وآله) : لا تصلح الامامة …» ··· 150
« … ان لى عليكم حقا و لكم علىّ حق … » ··· 153
«كلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته» ··· 154
«و اما حقى عليكم فالنصيحة فى المشهد و المغيب» ··· 155
«و قد كرهت ان يكون جال فى ظنّكم انى احب الاطراء و …» ··· 158
كتابنامه
1 – قرآن كريم.
2 – نهج البلاغه.
3 – انجيل لوقا.
4 – انجيل يوحنا.
5 – آقابخشى، على، فرهنگ علوم سياسى، مركز اطلاعات و مدارك علمى ايران، 1374.
6 – ابراهيمى وركيانى، محمد، اسلام و آزادى، بى نا، بى تا.
7 – ابن حجر، هيثمى مكى، الصواعق المحرقه، دار الطباعة المحمّديه، قاهره، و ط 1403 ه.
8 – ابن طاووس، كشف المحجة لثمرة المهجة، انتشارات دفتر تبليغات اسلامى قم، 1370.
9 – ابن كثير، عماد الدين اسماعيل دمشقى، البداية و النهاية، تحقيق لجنة من العلماء، دار الكتب علميه بيروت.
10 – ابن منظور، ابوالفضل محمد بن مكرم بن منظور، لسان العرب، دار صادر، بيروت، 1405.
11 – ابن هشام، ابو محمد عبدالملك بن ايوب حميرى، سيره ابن هشام، مصر مصطفى البابى الحلبى، 1355 ه.
12 – ابو عبدالرحمن، احمد بن شعيب، سنن نسائى، دار احياء التراث العربى، بيروت.
13 – ارسطا، محمدجواد، قدرت سياسى در اسلام، درآمدى بر انديشه سياسى اسلام، ويراستار سيد صادق حقيقت، انتشارات بين المللى الهدى، چاپ اول، 1378.
14 – بخارى، محمد بن اسماعيل، صحيح بخارى، قاهره، مكتبة عبدالحميد احمد حنفى، 1314 ه.
15 – برگر، پيترال، افول سكولاريزم، ترجمه افشار اميرى، نشر پنگان، 1380.
16 – بشيريه، حسين، جامعه شناسى سياسى، نشر نى، 1374.
17 – بهروز لك، غلامرضا، زبان سياسى اسلام، مركز انتشارات دفتر تبليغات اسلامى حوزه علميه قم، چاپ اول، 1378.
18 – پيشوايى، مهدى، سيماى پيشوايان در آينه تاريخ، قم: دارالعلم، چاپ اول، 1375.
19 – ــــــــــــــ ، سيره پيشوايان، قم: توحيد، چاپ سيزدهم، 1381.
20 – جوادى آملى، عبدالله، ولايت فقيه، ولايت فقاهت و عدالت، قم؛ نشر اسراء، 1378.
21 – ــــــــــــــــــــ، نسبت دين و دنيا، قم؛ نشر اسراء، چاپ اول، 1381.
22 – جوينى خراسانى، فرائد السمطين، بيروت مؤسسة المحمودى، 1400 ه.
23 – الحر العاملى، محمد بن الحسين، وسائل الشيعه، المكتبة الاسلامية، الطبعة السادسة، 1367.
24 – الحسين الحائرى، سيد كاظم، ولاية الامر فى عصر الغيبة، مجمع الفكر الاسلامى، الطبعة الاولى، 1414 ه.
25 – حقيقت، سيد صادق، درآمدى بر انديشه سياسى اسلام (مجموعه مقالات)، انتشارات بين المللى الجدى، چاپ اول، 1378.
26 – الحوالى، سفر بن عبدالرحمن، العلمانية، المكتب الطيّب، القاهرة، الطبعة الثانية، 1420 ه .
27 – دانش پژوه، مصطفى، فلسفه حقوق، مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله.
28 – دورانت، ويل، تاريخ تمدن، ج 4، گروه مترجمان، شركت انتشارات علمى و فرهنگى، چاپ چهارم، 1373.
29 – ربانى گلپايگانى، على، دين و دولت، پژوهشگاه فرهنگ و انديشه اسلامى، چاپ سوم، 1381.
30 – ــــــــــــــــــــــــ ، سكولاريسم، كانون انديشه جوان، چاپ اول، 1374.
31 – ــــــــــــــــــــــــ ، جامعيت و كمال دين، كانون انديشه جوان.
32 – رحيمى برجردى، عليرضا، سير تحول تفكر جديد در اروپا، انتشارات علمى، 1370.
33 – رهنمايى، سيد احمد، غرب شناسى، مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله، چاپ اول، 1379.
34 – سبحانى، جعفر، حكومت اسلامى، ترجمه داود الهامى، انتشارات توحيد، 1370.
35 – ــــــــــــــ ، معالم الحكومة الاسلاميه، به قلم جعفر الهادى، مكتبة اميرالمؤمنين، اصفهان، 1401 ق.
36 – سروش، محمد، دين و دولت در انديشه اسلام، انتشارات دفتر تبليغات اسلامى حوزه علميه قم، چاپ اول، 1378.
37 – سيوطى، جلال الدين، عبدالرحمن بن ابى بكر، تاريخ الخلفاء، مطبعه السعادة، مصر، 1371 ق، چاپ اول.
38 – شاكرين، حميدرضا، سكولاريسم، كانون انديشه جوان.
39 – شعبانى، قاسم، حقوق اساسى و ساختار حكومت جمهورى اسلامى ايران، نشر اطلاعات، چاپ اول، 1373.
40 – صدر، سيد محمد باقر، اقتصاد ما، ترجمه اسپهبدى، ج 1 و 2، انتشارات اسلامى، 1376.
41 – عالم، عبدالرحمن، بنيادهاى علم سياست، تهران: نشر نى، چاپ ششم، 1379.
42 – عبدالرزاق، على، الاسلام و اصول الحكم، القاهره، 1925 م.
43 – عسكرى، سيد مرتضى، معالم المدرستين، مؤسسه البعثه، 1405 ه.
44 – عليخانى، على اكبر، مشاركت سياسى، نشر سفير، چاپ اول، 1378.
45 – عميد زنجانى، عباسعلى، فقه سياسى اسلام، انتشارات اميركبير، چاپ دوم، 1373.
46 – فتحعلى، محمود، تساهل و تسامح، مؤسسه طه، چاپ اول، 1378.
47 – قدردان قراملكى، محمدحسن، سكولاريسم در مسيحیت و اسلام، انتشارات دفتر تبليغات اسلامى حوزه علميه قم.
48 – القشيرى، مسلم بن حجاج نيشابورى، صحيح مسلم، دارالفكر، بيروت، چاپ دوّم، 1398 ق.
49 – كلينى، محمد بن يعقوب، اصول كافى، دفتر نشر فرهنگ اهل البيت (علیهم السلام) ، بى تا.
50 – كواكبيان، مصطفى، مبانى مشروعيت در نظام ولايت فقيه، انتشارت عروج، 1378.
51 – گلباغى ماسوله، سيد على جبّار، مبانى مشروعيت در نظام ولايت فقيه، مؤسسه تنظيم و نشر آثار امام خمينى رحمه الله.
52 – گيب، هاميلتون، آ.ر، مذهب و سياست، ترجمه مهدى قائنى، انتشارات دارالفكر.
53 – لاريجانى، محمدجواد، نقد ديندارى و مدرنيسم، نشر اطلاعات، چاپ دوم، 1376.
54 – متقى هندى، على بن حسام الدين، كنز العمال فى سنن و الاقول و الافعال، ط . بيروت.
55 – ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، منتخب كنز العمال، ط. بيروت.
56 – محمدى، ابوالحسن، مبانى استنباط حقوق اسلامى، نشر دانشگاه تهران، چاپ هشتم، 1376.
57 – محمدى رى شهرى، محمد، منتخب ميزان الحكمة، ج 1، قم: دارالحديث، 1381.
58 – محمودى، سيد على، عدالت و آزادى، مؤسسه فرهنگى انديشه معاصر، چاپ اول، 1376.
59 – مجلسى، محمدباقر، بحارالانوار، انتشارات دار الكتب الاسلاميه، چاپ 4، 1357.
60 – مصباح يزدى، محمدتقى، پرسشها و پاسخها، مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله، انتشارات مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله، چاپ اول، 1377.
61 – ــــــــــــــــــــــ ، حكومت و مشروعيت، كتاب نقد، شماره 7، تابستان 1377.
62 – ــــــــــــــــــــــ ، نظريه سياسى اسلام، مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله، چاپ اول، 1378.
63 – مطهرنيا، مهدى، «قدرت، انسان، حكومت»، نشر رستمخانى، چاپ اول، 1378.
64 – مطهرى، مرتضى، پيرامون جمهورى اسلامى، انتشارات صدرا، 1374.
65 – ــــــــــــ ، پيرامون انقلاب اسلامى، قم: صدرا، 1369.
66 – ــــــــــــ ، ختم نبوت، قم؛ صدرا، چاپ نهم، 1374.
67 – ــــــــــــ ، سيرى در سيره ائمه اطهار (علیهم السلام) ، قم: صدرا، چاپ يازدهم، 1374.
68 – معرفت، محمدهادى، ولايت فقيه، قم، انتشارات التمهيد، 1377.
69 – مكارم شيرازى، ناصر، پيام قرآن، دار الكتب الاسلاميه، چاپ ششم، 1377.
70 – مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله، فلسفه سياست، انتشارات مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله، چاپ اول، 1377.
71 – موسوى خمينى رحمه الله، روح الله، ولايت فقيه، انتشارات مركز تنظيم و نشر آثار امام رحمه الله.
72 – ـــــــــــــــــــــــــــــــ ، كتاب البيع، انتشارات اسماعيليان، چاپ سوم، 1363.
73 – ـــــــــــــــــــــــــــــــ ، صحيفه ى نور، تهران، سازمان مدارك فرهنگى انقلاب اسلامى، 1370.
74 – منصورى، خليل رضا، دراسة موضوعية حول نظرية العرف و دورها فى عملية الاستنباط.
75 – ميرمدرس، سيد موسى، جامعه ى برين، بوستان كتاب قم، چاپ اول، 1380.
76 – نبوى، سيد عباس، فلسفه قدرت، پژوهشگاه، حوزه و دانشگاه، چاپ اول، 1379.
77 – ـــــــــــــــــــ ، مردم سالارى در حاكميت اسلامى، مؤسسه تمدن و توسعه اسلامى، چاپ اول، 1379.
78 – نصرى، عبدالله، انتظار بشر از دين، مؤسسه فرهنگى دانش و انديشه معاصر، 1379.
79 – نورى، حسين، مستدرك الوسائل، چاپ دوم، مؤسسه آل البيت، بيروت 1408 ه.
80 – نوروزى، محمدجواد، نظام سياسى اسلام، مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمينى رحمه الله، چاپ اول، 1379.
81 – نووى، شرح صحيح مسلم، بينا، بيتا.
82 – واعظى، احمد، حكومت دينى، مركز نشر اسراء، چاپ اول، 1378.
83 – ـــــــــــــــ ، «جامعه ى دينى، جامعه ى مدنى» پژوهشگاه فرهنگ و انديشه اسلامى، چاپ اول، 1377.
84 – وبر، ماكس، اقتصاد و جامعه، ترجمه منوچهرى، ترابى نژاد، عمادزاده، انتشارات مولوى، چاپ اول، تهران، 1374.
85 – ويلم، ژان پل، جامعه شناسى اديان، ترجمه دكتر عبدالرحيم گواهى، انتشارات تبيان، 1377.
86 – وينسنت، اندرو، نظريه هاى دولت، ترجمه حسين بشيريه، نشر نى، 1376.
87 – هادوى تهرانى، مهدى، ولايت و ديانت، مؤسسه فرهنگى خانه خرد، چاپ دوم، 1380.
88 – ـــــــــــــــ ، باورها و پرسش ها، مؤسسه فرهنگى خانه خرد، چاپ اول، 1378.
فصلنامه و مجلات
89 – فصلنامه حكومت اسلامى، قوامى، سيد صمصام الدين، ساختار حكومت اسلامى، سال چهارم، شماره اول.
90 – فصلنامه حكومت اسلامى، صرامى، سيف اله، عقل قطعى منبع استنباط قوانين جامعه و حكومت اسلامى، سال ششم، شماره 2، 1380.
91 – فصلنامه حكومت اسلامى سال ششم شماره 2 و 4، 1380.
92 – مجله معرفت، تقابل مشى ائمه با سكولاريسم، ش 19.
93 – مجله كيان، ش 28.
94 – مجله معرفت، ش 19 و ش 29.
95 – انديشه حوزه، سال پنجم، شماره اول و دوم، 1378، انتشارات آستان قدس رضوى.
96 – پيام زن، سال پنجم، شماره اول، فروردين 1375.
منابع لاتين
97 – Arendt, Hannah on Violence: chapter2. Penguin Books Itd. London, 1910.
98 – John Locke, A Letter Concerning Toleration.ed. P.Romanell, (New York: the Bobbs _ Merrill, 1955, J.
99 – Poulantzas, Nicos; Potitical Power and Social Classes; translation editor Timotony O’hagan, London, newleft, 1973.
100 – Russel Bertrand; Power; Unwin Books, George, Allen and Unwin Ltd, Roskin House Street. London, 1967.
101 – Robert A.Dahl; Modern Politcal Analysis Shrid.
102 – Weber Max, Economy and Society.
پرسش و پاسخ های دانشجویی پیرامون حکومت دینی/ مؤلف:حمیدرضا شاکرین
دفتر نشر معارف
[1] – «و قد كرهت ان يكون جال فى ظنّكم انى احب الاطراء و استماع الثّناء … فلا تكلّمونى بما تُكلَّم به الجبابرة … و لا التماس اعظامٍ لنفسى … فلا تكفّوا عن مقالة بحقٍ او مشورةٍ بعدلٍ»؛ نهج البلاغه، خ 216.
[2] – ر.ك: امام خمينی ره، صحيفه نور، ج 7، صص 31 ـ 35.
[3] – همان، ص 34.